أشار الوزير السابق ريشار قيومجيان، في تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى ان "تطورات الحدود الجنوبية تطرح سؤلا واحدا: هل هناك بعد دولة ذات سيادة في لبنان؟ لعلمنا ان الجيش منتشرا مع اليونيفيل تطبيقا للقرار 1701، ومزارع شبعا احتلتها اسرائيل عام 1967 وتخضع للقرار 242، بانتظار ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا. شبع اللبنانيون مزايدات ومغامرات فاشلة".